وحدات ضغط البنك المركزي الأمريكي. انخفض الدولار مقابل اليورو والين قراءات من اجتماع نوفمبر. 1-2 ، بينما رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي رأسه بمقدار ثلاثة أرباع بالمائة للمرة الرابعة منذ فترة طويلة ، أظهر أن القادة سعداء بقرار سعر الفائدة الذي تم اتخاذه ، وفقًا لـ Business Recorder.
“ابطئ… سيمكن هذا اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة من مراقبة التقدم نحو أهدافها المتمثلة في زيادة النشاط واستقرار الأسعار بشكل أفضل “.
لكن المحضر أشار أيضًا إلى نقاش ناشئ داخل الاحتياطي الفيدرالي حول مخاطر تسريع السياسة لتعزيز الاقتصاد والاستقرار المالي ، حتى مع اتفاق صانعي السياسة على أن عدم إحراز تقدم ينعكس في زيادة عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الارتفاع. أعلن بنك الاحتياطي الفيدرالي عن رفع سعر الفائدة للمرة الرابعة على التوالي بنسبة 0.75 في المائة في اجتماعه الأخير.
على الرغم من أن “قلة من المستجيبين” قالوا إن التخفيض التدريجي للمخاطر في النظام المالي ، قال “عدد قليل من المستجيبين الآخرين” إن أي توقف لتشديد بنك الاحتياطي الفيدرالي يجب أن ينتظر “مؤشرات أخرى على أن الضغوط التضخمية تتراجع بشكل كبير”. في بيان السياسة النقدية الصادر في 2 نوفمبر ، يشير بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى المخاوف الناشئة بشأن مخاطر تشديد السياسة ، قائلاً إن “احتمالية الارتفاعات المستقبلية” ستؤخذ في الاعتبار. باختصار ، يؤثر تأخر السياسة النقدية على النشاط الاقتصادي والتضخم. والتنمية الاقتصادية والمالية.
قال العديد من المشاركين إن هناك عدم يقين كبير بشأن المستوى النهائي لمعدلات الأموال الفيدرالية اللازمة لتحقيق أهداف اللجنة. سيعقد بنك الاحتياطي الفيدرالي اجتماعه المقبل للسياسة في 13-14 ديسمبر. بالإضافة إلى بيان السياسة ، سيصدر البنك المركزي أيضًا السياسة الجديدة لصناع السياسة لمسار أسعار الفائدة والتضخم والبطالة.
يتوقع بعض المستثمرين زيادة بنسبة نصف في المائة في اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الشهر المقبل.
